لقاء/ خدنگ

شــدن الطــائـي

زينب ماجد كاتبة وروائية ذات ال 24 ربيعا  ذاع صيتها مؤخرا , ورسمت خطاها بنفسها حيث حققت نجاحات لا يمكن لأي روائي اني يحصدها بهذه السرعة جعلت العراق على خارطة عالم الروايات الإلكترونية وصلت قصصها وروايتها الى قلوب القراء وغيرت الكثير من حياة البعض, الروائية زينب , كانت لا اتكتب قصة او رواية الا وغايتها ايصال رسالة منها , هدفها الاول المرأة وحقوقها, وفي اخر قصة كتبتها وصل عدد متابعيها الــ”19″ مليون قارئ من مختلف الدول والجنسيات, حيث تم نشر قصصها باللهجة المصرية والمغربية, , كما كتبت عنها الكثير من المواقع المصرية واثنت عليها  فيما تقدمه.

معنا وفي لقاء حصري الكاتب العراقية “زينب ماجد”

من هي زينب ماجد التي ذاع صيتها وزلزلت عرش الكاتبات الاخريات؟

ج/ زينب ماجد الربيعاوي من مواليد 1995أبلغ من العمر ٢٤ عام اتخذت من خيالي ملاذا امنا اهرب فيه من عالمي  ولا زلت اعمل على اكمال دراستي.

كيف اصبحت كاتبة؟ وهل كانت اول قصة لك نشرتيها هي بدايتك في الكتابة؟

ج/ كنت اعاني من الخيال الحالم المفرط في حياتي حتى ظننت اني مجنونه ، حتى رأيت فلما في مثل حالتي وقد كتب ما يجول بخاطره فأصبح كاتبا مشهورا  ، بعدها قررت ان أكتب ما يخطر بخيالي الحالم على ورق, وبدأت بكتابة اول قصة لي لاقت نجاحا كبير ومن هنا بدأت مسيرتي.، وفعلا لاقت استحسان الكثير على أنها قصة جميلة.

ما هي مقومات الكاتب الناجح من وجهة نظرك؟؟ ونعلم ان جميع قصصك ناجحة لكن هنالك قصة راهنتي على نجاحها وتحقق الرهان؟

ج/ الشطر الاول من السؤال ان يدرك ما يكتب و يثق بقدراته بتجاهل من يسيء اليه و النظر لمن ينتقد بنقد بناء ،اما الشق الاخر من السؤال , لم اكتب شيئا “كقصة ,رواية ” وانشرها الا و انا واثقه من نجاحها لأنني كنت اعرف القصص التي انشرها تمس المجتمع العراقي وتأثر فيه لهذا كنت اتعمد  ايصال رسالة في كل رواية انشرها..

عندما اردت البحث عنك في خانة  البحث كوكل ظهر لي هذا ” زينب ماجد واتباد، قصص زينب ماجد فصليه, حكاية سمر زينب ماجد قصص زينب ماجد فيس بوك قصة المراهقة والاربعيني للكاتبة قصص زينب ماجد احببت قساوته/ على ماذا يدل برايك ؟

ج/ تدل على اكثر ما يبحث فيه عن روايتي واعتبره ثمرة نجاح , وهذا النجاح يعطني طاقة ايجابية كبيرة على الاستمرار والتواصل في تقديم اجمل ما لدي .

هل اصبحت كتابة الروايات والقصص لكل من هب ودب ولماذا؟

ج/ نعم ، لسهولة الطرح في مواقع التواصل الاجتماعي و عدم وجود رقابة فنية عليهم.

ماذا تقول الروائية زينب ماجد للـ”19″ مليون متابع؟

ج/ افتخر بهم جدا  واطمح ان اعمل بجد اكثر لكي اكون عند حسن ظنهم.

كم رصيد زينب ماجد منذ بدايتك الى الان من قصص وروايات؟؟

ج/ لا اعلم بالضبط ، لا اهتم للكميه على قدر النوعية و الموضوعية.

هل تعتقدين أن شخصية الكاتب تمكن القارئ من اكتشافها فيما بين سطور الكتابة؟

ج/ لكل كاتب بصمة يعرف بها طبعا.

هل هناك دول عربية حاولت شراء بعض رواياتك؟؟

ج/ نعم ، لكن كان فيه نوع من الاستغلال فبادرت بالرفض, لهذا منذ بدايتي والى  الان وانا اسست نفسي وصنعت اسمي بنفسي لكن علي ان لا انسى الفضل الكبير لعائلتي وزوجي الذين كانوا على استمرار يدعمونني ويشجعونني.

ما هو جديد الكاتبة ؟؟

ج/ كتاب ورقي سيطرح قريبا خلال موسم معرض بغداد القادم ان شاءالله التي اتممت توقيع عقده مع احدى دور النشر، ومن بعدها اعد العدة لطرح مجموعة من الروايات.

سأترك القلم لك لنهاية اللقاء ماذا تودين ان تقولي؟

من رفع رأسه الى الله سقاه فلا تترددوا بطلب النجاح و التوفيق منه ، شكرا جزيلا على المجالسة اللطيفة اتمنى لكِ التوفيق, واتمنى لموقعكم  بداية موفقة والاستمرار في تقديم كل شيء يعنى بالثقافة والفن ’ كما اخص بالشكر الى الشعب الكردي وتحياتي له لانه شعب معطاء وذواق ومثقف.

13 thoughts on “روائية عراقية  ظنت انها مجنونه بسبب خيالها الذي اوصلها  الى”19″ مليون متابع

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..زينب ماجد اولا أحب اتقدم الج بوافر التقدير والأحترام كاتبة مميزة ..خليتيني اشغل خيالي الي كان الناس يسخرون مني بي ..كنت اتخيل قصص بالي واحاول اكتبهه بس الناس اسخرت مني وكلتلي متصير كاتب.!..من شفتج ولي تنشري من قصص ومهمج بكلام الناس انطلقت بقناتي وسويت ع تليكرام قناة خاصة بشعر والقصص ايضا من تأليفي وتفيد هواي بنات ..بس للأسف مشاهدات ماكو بس هذا ميعني انو اتوقف عن النشر لا بالعكس راح أستمر وان شاء الله ربي يوفقني ونصير سوية ..بحق محمد(ص) والحجة(عج)..واذكرج بيهه 😊…الكاتبة #طفح_شوقي_لمعشوقي…قناتي تليكرام انشر بيهه @AyGhBk …

  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …شونج اخت زينب..طبعا اول مقريت الج بعض القصص حيتي بية موهبتي الي كنت اخفيهه بقلبي ..لأن الناس يسخرون مني ودائما يكلولي متصيرين كاتبة فضميت موهبتي..من تعرفت عليج فعلا قررت اطلع موهبتي للجميع ..وبعدهه سويت قناة ع تليكرام انشر بيهه قصص وأشعار من خيالي ..وايضا بيهن قصص حقيقيات عن الموصل والنت يعني بيهن فوائد للمرآة بشكل كبير ..ياريت الكل يشوفهه لان انشر بيهه فائدة للكل..وان شاء الله بحق محمد(ص)والحجة(عج) احقق الي بالي وأصير كاتبة مثلج 😊…وياكم جانت طفح شوقي لمعشوقي …هاي قناتي عتليكرام ادعموني @AyGhBk …

  3. زينب ماجد روعه وذوق اجمل قصص لاتقطعين ابد بقصصج المشوقئ وان شاء الله احضر معرض بغداد فقط كي اشتري الكتاب اتمنا اصدار الكتب بلهجات العراقيه بعيدااا عن الفصحه

  4. شوكت تنزلون قصص صار فترة طويله ممنزلين وراح يجي شهر الثامن ووياه جماعه دور الثاني وراها الف سالفه نتمنى منكم تنزلون قصه قبل الدوام لان كليات ومحاضرات ومنلحگ اطب العطله منا وتطلع منا ومنحس بيها

  5. عاشت ايدج ست زينب وعاشت الانامل بكل تعبير تعبرينه لما يملك من عبر مهمة في الحياة لكن حبيت انوه عن شي مهم ياريت تبتعدين عن الاشياء اللي تذهب القارئ الى عالم الجنس لان القارئ قد يكون من جميع الاعمار وهناك فئات لا تسمح بقراءة في مثل هذا الشي فيا حبذا لم تزعلي من كلامي لكن الفساد انتشر وحتى بقراءة الروايات ولا اقصد عليكِ بالبذات او ع رواياتك لا بالعكس رواياتك جدا محترمة ولكن انوه على بعض الاسطر التي تبعد القارئ الى الخيال …
    مع تمنياتي لكِ بالموفقية في حياتك والسعي الى الافضل في مجالك واتمنى نحصل على الرواية ك pdf

  6. تحية عطرة للكاتبة الصاعدة والمتألقة زينب ماجد وانا شخصيا احترمها واقدرها واقدر الروح الجريئة في كتاباتها واتمنى لها التوفيق ولم اكن اتصور ان عمرها فقط 24 سنة بسبب ان الاحداث التي تسردها في كتاباتها وكأنها في عمر الخمسينات لكونها تكتب لاحداث هي لم تعاصرها بسبب عمرها الصغير لنني انا انسجم مع الكتابة لكوني بسبب العمر قد عايشت احداث مشابه لما تكتبة بنتنا زينب — فكل التحية والتقدير وانا من المتابعين لقصصها وغندي ملاحظتين لبنتي زينب وهي ان تهاية الرولية دائما متعثرة فهي تظل تلف وتدور لكي تنهب الرواية وهذا يسبب حرج لها ويولد ملل لدى جمهورها —ارجوا منها الالتفات الى هذه النقطة ومحاولة انهاء القصة اما بالسلب او الايجاب السريع للبطل او بكلة روايتها — والنقطة الثانية اامل منها نشر رواياتها على شكل pdf حتى لو تطلب الامر شراءها مثلا والابتعاد كل البعد عن الواتباد فهو بالتاكيد كان سببا في عزوف اغلب القراء عنها لانه فعلا مزعج ويحتاج الى نت بشكل مستمر وفي ذلك صعوبة بسبب الانقطاعات المستمرة بالكهرباء والحمد لله نحن في بلد نفطي ولا يوجد فيه كهرباء وهذه مهزلة المهازل — وازصيها يالمزيد في الكتابات الجريئة لن الجرأة في الكتابة شكل وحشاكم الابتذال شكل اخر — واخيرا لها مني كل التقدير والاحترام لها ولاهلها ولزوجها وشكرا

  7. السيدة المبدعة زينب ماجد
    أحيي فيك هذه الموهبة التي اتتك طواعية وانت في ريعان الشباب، وأحيي فيك هذه الجرأة في الطرح وطرق العلاج .
    القصص التي تكتبينها وإن كانت باللهجة العراقية العامة الا انها ذات أسلوب مميز وجذاب .
    استمري بالتحليق
    ووفقك الله

  8. شكرا للكاتبة الشابة الرائعة زينب ماجد ولي ملاحظات على كتاباتها وهي ؛ اولا:- ننصح الكاتبة النتألق زينب الابتعاد عن النشر في الواتباد لانه سخيف جدا ويحتاج الى نت قوي وهذا الذي نفتقدهلا بالعراق ولا يمكن النسخ منه ولا تكبيرة ولا تصغيرة — وثانيا :- ننصح الكاتبة زينب التقليل من نشر قصص الفصليات لانها اصبحت مكررة وحتى نفس الاسماء وربما الوجوه والمناطق اصبحت مكررة ومملة فلا بأس من كتابة واحدة بالتفصيل فقط — وثالثا :- وهو الاهم وعو الاكثار من القصص الجريئة ففيها الاثارة والتشوق وبعيدا عن الشهوة والابتذال للمراهقين ففي القصص الجريئة الكثير من التوعية للبنات ولامهاتهن ولا تقتصر التوعية والقصص الجريئة على البنات فقط فالشباب من سن 9- 25 كلهم معرضين لنفس الاخطاء التي تحصل مع البنات فلا باس من طرح اكثر من قصة جريئة تخص تلك الاعمار وايضا لغرض التوعية والثقافة الجنسية

  9. تحية حب وتقدير للكاتبة الجريئة والمحبوبة زينب ماجد ولكن المشكلة الوحيدة التي تجعلنا نهرب بل وتحرمنا من متابعة ثصصها وهي انها تنشر القصص بالواتباد ونحن نكره القراءة فيه لانه يحتاج الى نت قوي وكهرباء مستمر ولا يمكن الاستنساخ منه ولا تكبيرة ولا تصغيرة والافضل من الكل هو النشر بصيغة ال pdf او اي صيغة اخرى والابتعاد نهائيا عن الواتباد وهذة هي نصيحتي لبنتنا زينب مع الشكر

  10. نبارك للكاتبة الشابة الصاعدة بسرعة والتي تسلقت القمة واصبحت تفوق حتى الكتاب العرب المشهورين وذلك بجرأتها الهادفة فهي اول كاتبة جريئة بعد عالية ممدوح في روايتها التشهي بل ان زينب تفوقت على اشهر الكاتبات العراقيات والعربيات لكون قصصها تحمل بين طياتها العبر والدروس للامهات وحتى الاباء وبنفس الوقت تشد القارئ لما في قصصها من متعة يتذوقها الكبير والمتوسط بالعمر اضافة الى المراهقين الين لايعون ولا يستوعبون الهدف من القصة الجريئة وهم يستمتعون فقط بالعبارات القوية ولكن هناك 80% من المتعلمين وكل المثقفين هم من يثمنون الجرأة في قصصها ويباركون لها — بل ويطلبون المزيد والاكثار منها فالى امام والنصر والنجاح حليفانك .

اترك رداً على نادية إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *